جمهورية تنزانيا الاتحادية هي دولة في شرق وسط أفريقيا تحدها كينيا وأوغندا من الشمال ورواندا وبوروندي وجمهورية الكونغو الديمقراطية إلى الغرب وزامبيا وملاوي وموزامبيق إلى الجنوب.
إقرأ المزید...-
-
الإسلام في تنزانيا
كان المسلمون على علاقة بهذه المنطقة منذ القرن الأول الهجري، بدأت بعلاقات تجارية، ثم هجرة وتأسيس أمارات إسلامية.
إقرأ المزید... -
المسلمون في تنزانيا
الإسلام في تنزانيا من الدُّول ذات الأغلبية المسلمة في شرقي إفريقيا، والتي عانت كذلك من ويلات الاستعمار تنزانيا فقد كانت تحت سيطرة العُمَانِيِّين، إلا أنه بعد اتفاق برلين 1884م اعْتُبِرَت تنزانيا (زنجبار وتنجانيقا).
إقرأ المزید... -
الشيعة في تنزانيا
من أهم مراكز الوجود الشيعيّ في شرق أفريقية دولة تنزانيا، وتُعتبر العاصمة «دار السلام» المركز الأساس للخوجة، الذي يتكفّل بتنظيم علاقاتهم وارتباطاتهم مع بعضهم البعض.
إقرأ المزید... -
الإسلام في تنزانيا، أصول وجهود مضيئة
كان المسلمون على علاقة بهذه المنطقة، منذ القرن الأول الهجري، بدأت بعلاقات تجارية، ثم هجرة وتأسيس إمارات إسلامية، وظهرت أقدم الإمارات الإسلامية على ساحل شرقي إفريقيا وهي إمارة لامو على الساحل الشرقي الإفريقي شمال مدينة مومباسا، في نهاية القرن الأول الهجري.
إقرأ المزید... -
تنزانيا، بلاد المسلمين المنسيين (الجزء الثانی)
في مركز (بلال مسلم مشن Bilal Muslim Mission) في دار السلام، أطلعنا سماحة السيد سعيد رضوي على نشاطات هذا المركز في تنزانيا. وكان معه هذا الحوار.
إقرأ المزید... -
تنزانيا، بلاد المسلمين المنسيين (الجزء الاول)
يشكل المسلمون 70% من عدد سكان تنزانيا، وتزداد هذه النسبة في المناطق الساحلية حتّى تصل إلى 90%، وتنقسم البقية بين المسيحيين والوثنيين.
إقرأ المزید... -
انتشار الإسلام في شرق أفريقيا (تنزانيا)
ظهرت أقدم الإمارات الإسلامية علي ساحل شرقي أفريقيا، و هي إمارة لامو على الساحل الشرقي الأفريقي شمال مدينة مومباسا في نهاية القرن الأول الهجري.
إقرأ المزید... -
دخول الإسلام وانتشار الثقافة الإسلامية في زنجبار
هذه الورقة البحثية تتناول موضوع {دخول الإسلام وانتشار الثقافة الإسلامية في زنجبار} فهي تدرس نشاطات نشر الثقافة الإسلامية منذ دخول الإسلام في زنجبار إلى وقتنا الحاضر،ومن هنا فالمنهج المتبع فيها هو المنهج التاريخي.
إقرأ المزید... -
زنجبار، تاريخ إسلامي عريق
إنّ شعب زنجبار خليط من العرب والإيرانيين (20 في المئة من عدد السكان) والهنود (10 في المئة)، والأفارقة (50 في المئة) و 97 في المئة من السكان مسلمون على رغم اختلاف أصولهم العرقية.
إقرأ المزید...