جمهورية تشاد، بلد غير ساحلي في وسط أفريقيا. تحدها ليبيا من الشمال والسودان من الشرق وجمهورية أفريقيا الوسطى من الجنوب والكاميرون ونيجيريا من الجنوب الغربي والنيجر من الغرب.
إقرأ المزید...-
-
مدونة الأحوال الشخصية والتحدي الجديد للمسلمين في تشاد
لا تختلف البنود الواردة في مدونة الأحوال الشخصية التي تُطرح في المغرب أو الجزائر عمّا ورد في مشروع مدونة قانون الأسرة التشادي، مع بعض الاختلافات الطفيفة، ولكن الفكرة واحدة.
إقرأ المزید... -
جمهورية تشاد، الماضي و الحاضر و المستقبل(3)
يظهر أن المستعمر الفرنسي عقبة في وجه الدعوة الإسلامية في دولة تشاد في شتّى المجالات، ويتجلى ذلك من خلال آثاره بشكل واضح في الجوانب الآتية.
إقرأ المزید... -
جمهورية تشاد، الماضي و الحاضر و المستقبل(2)
هناك عدة دوافع جعلت الدول الاستعمارية عموماً تتسابق إلى القارة الإفريقية في القرن التاسع عشر لبسط نفوذها على أكبر مساحة ممكنة فيها.
إقرأ المزید... -
جمهورية تشاد، الماضي و الحاضر و المستقبل(1)
«تشاد» في الاصطلاح الجغرافي السياسي هي: المنطقة الواقعة في وسط القارة الإفريقية ولها حدود مع ست دول في القارة.
إقرأ المزید... -
دولة إفريقيّة تشاد (2)
قامت على أرض تشاد وإقليم السودان الأوسط عدة ممالك أسسها وافدون أمازيغ (بربر) قادمون من الصحراء الكبرى، دخلوها في زحفهم جنوباً بحثاً عن المرعى والماء، وقد اصطدم هؤلاء بالمزارعين الزنوج، وتمكنوا من السيطرة على الأقوام الأصلية المبعثرة.
إقرأ المزید... -
دولة إفريقيّة تشاد (1)
تشاد دولة إفريقيّة، تقع جنوب ليبيا وغرب السودان، لغاتها الرسمية العربية والفرنسية. وجمهورية تشاد الاسلامية هي احد دول وسط القارة الافريقية.
إقرأ المزید... -
منطقة حوض بحيرة تشاد و نشر الثقافة الإسلامية(2)
دخل الإسلام وانتشر في بلاد «كانم»، واعتنقه سلاطينها، وقامت دولتهم على أسّسه السليمة، ومن هنا اهتموا بالعلم والمعرفة، سواء في المجالات الدينية أو الدنيوية.
إقرأ المزید... -
منطقة حوض بحيرة تشاد و نشر الثقافة الإسلامية(1)
قد دخل الإسلام إلى حوض بحيرة تشاد (كانم) في زمن مبكّر، مقبلاً من إقليم «فزان» الذي فتحه المسلمون بقيادة عقبة بن نافع بعد فتح إفريقيا الشمالية.
إقرأ المزید... -
انتشار الإسلام في تشاد
بالرغم من بعد هذه المنطقة عن مهبط الرسالات، فقد وصل إليها الإسلام في وقت مبكر، تذكر المصادر التاريخية أن وصول طلائع المسلمين في منطقة تشاد يرجع إلي القرن الأول الهجري، السابع الميلادي بالتحديد عام 46 هجرية 666م.
إقرأ المزید...