مقال يؤصل لوضع ونشأة المسلمين في أثيوبيا، وهي الحبشة التي هاجر إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم في هجرته الأولى.
إقرأ المزید...-
-
الممالك الإسلامية في إثيوبيا
شهدت إثيوبيا قيام العديد من المملك الإسلامية التي سميت بممالك الطراز الإسلامي، وهي عبارة عن إمارات صغيرة حكمت أجزاء كبيرة من بلاد الحبشة، وأسهمت في نشر الدين الإسلامي وترسيخ التسامح الإسلامي.
إقرأ المزید... -
جمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية(2)
إثيوبيا هي بلد متنوع من الناحية البيئية، بدءا من الصحاري على طول الحدود الشرقية إلى الغابات الاستوائية في الجنوب إلى Afromontane اسعة في الأجزاء الشمالية والجنوبية الغربية.
إقرأ المزید... -
جمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية(1)
إثيوبيا دولة غير ساحلية تقع في القرن الأفريقي، وعاصمتها أديس أبابا (الزهرة الجديدة)، وهي ثاني أكبر دول إفريقيا من حيث عدد السكان بعد نيجيريا والعاشرة من حيث المساحة.
إقرأ المزید... -
سيرة الإمام أحمد جرى وفتوح الحبشة(1)
ولد أحمد بن إبراهيم الملقب بأحمد جرى (الأغسر) في مدينة هبت لعام 908 هجرية (1500 م) من أب وأم صومالية من كرائم العائلات بمقاطعة هرر.
إقرأ المزید... -
تاريخ الوصول الإسلام في إثيوبيا
تمثل أول وصول إلى الحبشة (إثيوبيا حاليا) في عدد صغير من المهاجرين من الصحابة في العام الخامس من البعثة النبوية. اختار رسول الله الحبشة، كملجأ من الاضطهاد الذي كان يعانيه المسلمون في مكة، لأسباب عديدة. منها عدل حاكمها، والجوار الجغرافي، وصلة القربى بها.
إقرأ المزید... -
الشيعة في اثيوبيا
إن إثيوبيا أو الحبشة من أوائل الدول التي دخل إليها الإسلام والتشيع، فإن الهجرة التي قام بها عدد من الصحابة الأجلاء رضوان الله عليهم بزعامة جعفر الطيار عليه السلام إلى هناك بأمر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
إقرأ المزید... -
الإسلام في إثيوبيا
حسب الأستاذ آل أبی: "تشیر الدلالات التاریخیة بأن الشعب الإثیوبی من أقدم شعوب المنطقة، إذ أثبتت الإکتشافات بأن أقدم حفریات الإنسان وجدت فی إقلیم عفر، إذ إن الشعب العفری منقسم فی ثلاث دول إثیوبیا، إریتریا وجیبوتی".
إقرأ المزید... -
أوضاع المسلمين بإثيوبيا
تعد أثيوبيا ضمن الأحد عشرة دولة الأكثر قومية مسلمة في العالم، إذ إن أعداد المسلمين في أثيوبيا أكثر من مسلمي المملكة العربية السعودية والسودان والعراق وأفغانستان.
إقرأ المزید... -
انتشار الإسلام في شرق أفريقيا (أثيوبيا)
الإسلام في إثيوبيا وفقاً للتعداد الوطني لعام 1994، فإن الإسلام الذي وصل البلاد سنة 615م، هو الدين الثاني الأكثر انتشارا في إثيوبيا بعد المسيحية.
إقرأ المزید...